إتفاقية الاستخدام

 

إتفاقية الاستخدام لموقع هنا البارصا

يا من تتابعون وتتكرمون بزيارة مدونة أو موقع هنا البارصا نتشرف ونسر دوما بتصفحكم لموقعنا، ونتمنى أن نكون في المستوى المأمول الذي يلبي جانبا من احتياجاتكم. ما نقدمه من خدمات يعتبر مجانيا، فهذا الموقع متاح للجميع للاستخدام والنقل مع مراعاة هذه الشروط التي لا نسامح من خالفها ولم يلتزم بها:
  • أولا: عدم استخدام ما نقدم في أي أمر مخالف للشريعة الإسلامية.
  • ثانيا: عدم التعدي على الحقوق الخاصة بنا و بموقعنا.
  • ثالثا: ما يخص النقل نسمح بنقل المواضيع أو المنشورات فقط مع الالتزام بذكر مصدر المشاركة الأصلي في موقعنا.
  • رابعا: نرفض أن يتربح أحد من خدماتنا المجانية التي نقدمها فينشرها مقابل المال.

سياسة النشر :-

  • إن المواد المنشورة في الموقع تعبر عن رأي كاتبها والمصدر الذي تم نقل الخبر منه ولا تعبر بالضرورة عن رأي المدونة.
  • تعتذر إدارة الموقع مسبقاً عن نشر أي مواد أو مواضيع تعبر عن أي تعصب أو انحياز أعمى لفئة أو دين أو مذهب أو تسيء إليهم أو تؤدي إلى إثارة الخلافات والفتن الطائفية والإقليمية أو تسيء إلى الديانات الأخرى والذات الإلهية أو تتضمن ألفاظاً وصوراً وعبارات منافية للآداب والأخلاق العامة، أو تتضمن أياً من أشكال التجريح والتهديد والعنف اللفظي.
  • لا تلتزم إدارة الموقع بنشر كل ما يرسل إليها، ويخضع توقيت ومكان النشر إلى اعتبارات فنية وتقنية خاصة بالمدونة أو الموقع.
  • تعتذر إدارة الموقع عن نشر أي مواد مكتوبة أو مصورة مخالفة للقانون أو الآداب العامة.
  • لا تدفع إدارة الموقع مبالغ نقدية كتعويض عن المواد المرسلة إليها سواء تم نشرها أو لم يتم ذلك.
  • تعتبر إدارة الموقع أن الشخص الذي يطلب نشر مادة في الموقع قد اطلع على هذه الشروط وتفهمها.

سياسة نشر التعليقات :-

التعليقات متاحة للزوار عبر خدمة تعليقات الموقع وفق الشروط التالية:
  • يجب أن يكون التعليق على المادة المنشورة فقط.
  • يتم إلغاء وحذف التعليقات التي تتضمن إساءة شخصية، وخارجة عن الأخلاق العامة والمسيئة للذات الإلهية والأديان الأخرى، وكل ما يتضمن أي شكل من أشكال التجريح والتهديد والعنف اللفظي، كما سيتم حظر أي مستخدم يسيء استعمال خدمة التعليقات.
  • يحق لإدارة الموقع حذف أو تعديل أي تعليق لا يتوافق مع سياسة النشر.
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن سياسة ورأي إدارة الموقع.
ونتمنى أن يلتزم الجميع بهذه السياسة، ونسأل الله سبحانه وتعالى لنا ولكم التوفيق والسداد .. دمتم في أمان الله وحفظه.